‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوجل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوجل. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 21 يوليو 2010

جوجل تفشل في منافسة iphone بهاتفها الذكي Nexus One

أعلنت شركة "غوغل" أنها "ستعدم" الهاتف الذكي "نيكسوس ون" Nexus One بعد أقل من ثمانية شهور على ولادته.

وقال فريق تطوير "نيكسوس ون في إعلان من فقرتين على المدونة الرسمية لهاتف غوغل، الوحيد في عالم الهواتف الذكية، " إن الشحنة الأخيرة من هذه الهواتف ستكون بمثابة النهاية لهذا الهاتف. بحسب ما نقلت شبكة CNN الاخبارية.

وجاء في الإعلان، أن هاتف 'نيكسوس ون " لن يكون متاحاً على موقع غوغل على الإنترنت" بعد بيع الشحنة الأخيرة.

وكانت "غوغل" قد أعلنت في يناير/كانون الثاني الماضي، عن طرح هاتفها النقال الذكي الذي يعمل بنظام التشغيل "أندرويد" الذي طورته الشركة نفسها.

وهاتف "نيكسوس ون" مزود بشاشة تعمل باللمس مقاسها 9.4 سنتيمتراَ، وحظي باستقبال واسع في البداية، الأمر الذي دفع المحللين إلى توقع أن يطلق "رصاصة الرحمة" على هاتف "آي فون."

غير أن العكس حدث على ما يبدو، إذ لم تبع شركة غوغل سوى 135 ألف جهاز، مقابل ملايين الأجهزة من "آي فون"، ما يعني أن الأخير ربح المبارزة، وقضى على "نيكسوس ون."

وكان المحلل التكنولوجي لدى ABI للأبحاث، كيفن بيردن، قد قلل من شأن التقارير التي تشير إلى أن "نيكسوس ون" سيوجه ضربة قاضية لهاتف "آي فون."

وقال بيردن، في حديث لـCNN:"لا أعتقد أن هناك أداة جديدة ستكون قادرة على ضرب 'آي فون'، لقد سعت كل شركة خلال العقد الماضي إلى طرح أجهزة قالت إنها ستقضي على ما سبقها، لكن ذلك لم يحصل، بدليل أن جهاز آي فون نفسه لم يتمكن من القضاء على أجهزة بلاكبيري."

الثلاثاء، 20 يوليو 2010

جوجل في تحد واضح لميكروسوفت .. عصر الويندوز أذن بالانتهاء

من المقرر ان تطرح شركة غوغل العملاقة عما قريب اول كومبيوترات محمولة تعمل بنظام تشغيل كروم الجديد ما يمكن ان يؤذن بحقبة جديدة في عصر الانترنت هي استخدام الكومبيوتر الشخصي على اساس "الغيمة الالكترونية" بعد نحو ثلاثة عقود من تسيد ويندوز مايكروسوفت. واعتبر محللون ان نظام التشغيل الجديد يشكل أكبر ضربة مباشرة حتى الآن في المنافسة مع مايكروسوفت. يقوم نظام تشغيل غوغل الجديد ذو المصدر المفتوح على اساس متصفح كروم والفكرة القائلة ان الغالبية العظمى من تطبيقات الكومبيوتر الشعبية مثل البريد الالكتروني وفايس بوك والمواقع الجديدة تجري الآن على الانترنت.

نظام كروم او اس الذي سيكون متوفرا قبل نهاية العام على كومبيوترات "نتبوك" من انتاج شركات مثل ايسر وأينس، هو من حيث الأساس متصفح مصمَّم للعمل مع تطبيقات الشبكة حصرا. وسيتعين ان تكون الكومبيوترات العاملة بنظام كروم او اس، مرتبطة بالانترنت. وتريد غوغل ان يقوم المستخدم بكل عملياته على الكومبيوتر عبر الانترنت بدلا من ادخال برمجيات في كومبيوتره. واصبح هذا ممكنا لأن غالبية المستخدمين يستطعيون الدخول على الشبكة في أي مكان بواسطة تقنيات واي فاي أو 3جي. واشار محللون الى ان غوغل ستقدم كروم او اس في البداية بوصفه نظام تشغيل بديلا للكومبيوترات المحمولة ولكنها تخطط لكي تتحدى في نهاية المطاف جبروت ويندوز في الكومبيوترات المكتبية ايضا. وسيكون كروم او اس مصمما لتوجيه المستخدمين الى توظيف تشكيلة واسعة من خدمات غوغل مثل جيميل.

وبخلاف مايكروسوفت فان غوغل لن تتقاضى رسوما من شركات تصنيع الكومبيوترات عن ادخال كروم او اس في اجهزتها. ونقلت صحيفة التايمز عن سوندار بيتشاي نائب رئيس قسم ادارة المنتجات في غوغل ان البرمجية التي تقوم على اساس "الغيمة" الالكترونية "نموذج افضل لعمل الكومبيوتر" وان استخدام نظام كروم او اس سيكون اسهل واكثر امانا كما سيبدأ تشغيل الكومبيوترات المحمولة التي تعمل عليه بسرعة أكبر. واضاف ان المستخدم سيكون قادرا على دخول الخدمات المتاحة له من اي كومبيوتر واي جهاز لأن الخدمات ستكون كلها موجودة "في الغيمة"، على خوادم بعيدة.

الجمعة، 9 يوليو 2010

بعد مدة تعدت الأشهر جوجل تعود الى الصين من جديد

قالت شركة جوجل الأمريكية إن السلطات الصينية جددت ترخيصها للعمل في الصين، مما وضع حدا لمواجهة بين الجانبين استمرت اشهرا عدة.

وساءت العلاقة بين جوجل والقيادة الصينية أوائل العام الجاري بعد تهديدها بالانسحاب من الصين احتجاجا على الرقابة و القرصنة التي تتعرض لها، وذلك قبل أن تقوم بإعادة توجيه عمليات البحث من الصين إلى صفحتها في هونج كونج التي لا تخضع للرقابة.

الا ان الشركة قالت في الشهر الماضي - في خطوة تصالحية تجاه الصين - إنها ستمتنع عن اعادة توجيه طلبات مستخدميها الى تلك الصفحة مباشرة، بل ستوجه هذه الطلبات الى "صفحة وسيطة" بمكنهم من خلالها التوجه الى صفحة هونج كونج.

وقال محامي شركة جوجل ديفيد دراموند في تصريح بعث به بالبريد الالكتروني: "نحن سعداء لقرار الحكومة الصينية تجديد الترخيص، ونتطلع الى مواصلة توفير خدمات البحث وغيرها من الخدمات لمستخدمي مواقعنا في الصين.

وكانت جوجل قد قالت في يناير/كانون الثاني الماضي إنها قد تنسحب من السوق الصينية، بعد تعرضها لما وصفته "بهجوم الكتروني متطور" استهدف انظمتها مصدره الصين.

واستهدف هذا الهجوم حسابات البريد الالكتروني الخاصة ببعض ناشطي حقوق الانسان الصينيين اضافة الى البنية التحتية الالكترونية الخاصة بجوجل وغيرها من الشركات الامريكية في البلاد.

واصدرت الحكومة الامريكية وقتها بيانا عبرت فيه عن "خيبة املها" لعدم تمكن جوجل والحكومة الصينية من حل خلافاتهما.

الخميس، 8 يوليو 2010

شبكة Orkut تحقق نمواً محدوداً في الأشهر الأخيرة


قد لا يعرف الكثيرون أن الشبكة الاجتماعية Orkut التي حققت نجاحاً محدوداً على الصعيد العالمي ونجاحاً كبيراً في كل من الهند والبرازيل هي في الأصل مملوكة لشركة Google والتي تقوم بتشغيلها أيضاً، لكن مسألة انتشارها ونجاحها في الهند على وجه الخصوص أصبحت موضع شك.

فقد أوضحت الإحصائيات الأخيرة أن مستخدمي Orkut أصبحوا أكثر اتجاهاً إلى الشبكة العالمية الأولى "فيس بوك"، ففي شهر مايو/أيار الماضي جذب "فيس بوك" نحو 18 مليون زائر "فعلي" من الهند وهو رقم كبير مقارنة مع عدد مشتركي Orkut والبالغ 19.7 مليون مستخدم وفقاً لأرقام مؤسسة ComScore.

كما استطاع "فيس بوك"أن يحقق معدل نمو في الهند بلغ 177% بعدد مستخدمين بلغ 6.5 مليون مستخدم، فيما حققت شبكة Orkut معدل نمو محدود بلغ 35%، ويرى الخبراء أن "فيس بوك" قد يستطيع التغلب على Orkut بعد صدور احصائيات شهر يونيو ليحتل موقع الصدارة ويكون الموقع الاجتماعي الأول في الهند، وكانت خدمة Google Trends قد كشفت أيضاً عن تفوق "فيس بوك"على Orkut في شهر يونيو الماضي.

وقد استطاع "فيس بوك" أن يحقق النجاح في الهند بعد أن أبدى قدراً كبيراً من الاهتمام بهذا البلد الكبير، حيث قام بتعيين نحو 500 موظف هناك حتى الآن.

يذكر أن السوق الكبير الثاني لشبكة Orkut ما زال آمناً حتى الآن حيث يبلغ عدد زائريه ً 29 مليون زائر شهرياً في الوقت الحالي مقارنة مع عدد زوار "فيس بوك" الشهري في البرازيل والبالغ عددهم 8 ملايين زائر فقط.

وأوضحت الأنباء الأخيرة أن Google لا تعول كثيراً على نجاح Orkut بل أنها تسعى حالياً لتقديم بديل ومنافس قوي لموقع "فيس بوك" عبر مشروعها المسمى Google Me والذي قد يشبهه كثيراً لكنه لن يكون مطابقا له.

الجمعة، 2 يوليو 2010

جوجل تختار ال " Flash " على ال " HTML 5 "

يبدو أن التنافس الشرس بين منصتي Flash وHTML5 أصبح أكثر حدةً في الفترة الأخيرة، وأكثر أهمية بالذات لموقع يوتيوب الذي لم يحسم أمره بعد في الاختيار بين النظامين.

وكتب "جون هاردنج" من موقع "يوتيوب" عبر المدونة الرئيسية للموقع مشيراً إلى الدعم الذي تقدمه HTML5 للفيديو ومؤكداً أنه بالرغم من روعة ما تقدمه اللغة إلا أنها لا توفر كل ما يحتاجه يوتيوب أو حتى أشهر مواقع الفيديو الأخرى.


وتناول "هاردنج" وجهة نظره بالشرح والتدقيق في نقاط متسلسلة فقام ببناء رأيه اعتماداً على حاجة لغة HTML5 لصيغة فيديو قياسية وترميز بجودة عالية، كما أشار إلى النزاعات المتعلقة ببراءات الاختراع التي تمنع HTML5 من الاعتماد على معيار معين لمحتوى الفيديو.

يذكر أن معيار H.264 يواجه العديد من المشاكل حتى الآن المتعلقة بالترخيص، كما أن "جوجل" تسعى جاهدة لحل جميع هذه المشاكل عبر مشروعي WebM وVP8، لكن VP8 تحديداً ما زال أمامه الكثير من الوقت ليصبح معياراً عاماً.

وأشار "هاردنج" إلى أن لغة HTML5 لا تحتوي على نقاط تشابه مع Flash ولا تماثلها حتى ولو بصورة جزئية فيما يتعلق بالضبط التلقائي لعملية التحكم في الجودة والتحضير المؤقت لتشغيل الصوت والصورة، كما أن هنالك حقيقة أخرى سلبية عن HTML5 تتمثل في أنها غير قادرة على حماية المحتويات المحفوظة من النسخ على خلاف Flash. كما لا توجد طريقة لوضع فيديو HTML5 على موقع إلكتروني أخر على الأقل بتلك الطرق التي يستخدمها يوتيوب، وهناك مشاكل أخرى عديدة في HTML5 حيث لا يمكنها عرض الفيديو بكامل الشاشة، ولا يوجد معيار للوصول إلى الكاميرا والمايكروفون عبر المتصفح.

يذكر أن يوتيوب كان قد قدم مشغل فيديو بلغة HTML5 في وقت سابق من العام الحالي، إلا أن المشغل الافتراضي في الموقع لا يزال يعتمد على Flash، ورغم اتجاه "جوجل" نحو المعايير المفتوحة، إلا أنها من الواضح أن تؤمن بشكل كبير بأهمية وقدرات منصة Flash وهو ما شجعها مؤخراً لدعمها بشكل أكبر في متصفح Chrome.

الخميس، 1 يوليو 2010

"أخبار جوجل" وتحديثات جديدة على المزيد من إمكانية التخصيص


بعد عدة أشهر من الاختبار كشف موقع أخبار جوجل Google News اليوم عن أكبر عملية إعادة تصميم للموقع منذ انطلاقه تجريبياً عام 2002 وذلك بحسب ما صرح به "بن لينغ" مدير إدارة المنتجات في جوجل.

وتتضمن العناصر الرئيسية الجديدة في الصفحة الرئيسية استعراضاً جديداً للمواضيع الموجهة trending topics وذلك في الجزء الأيسر، والأخبار المخصصة في الجزء الأوسط، والأخبار المحلية والطقس في الجزء الايمن.


وتهدف هذه الفكرة إلى جعل أخبار جوجل أكثر تخصيصاً وذات صلة بالمستخدم، فالمواضيع الموجهة والتي تطلق عليها جوجل اسم روابط الموضوع ستتوضع تحت أشهر المواضيع وسيتم ربطها من خلال كلمات رئيسية مع الأخبار الساخنة اليومية.

التغيير الأكبر سيكون التحول إلى الأخبار الشخصية، حيث يطلق الآن على أحد أقسام الصفحة الرئيسة اسم "أخبار لك" News For You والذي يظهر جميع المصادر والمواضيع التي يميل المستخدم لقراءتها.

ويمكن الاطلاع على الأخبار من خلال طريقة عرض القسم أو طريقة عرض قائمة جديدة، كما أن هنالك ايضاً أداة جديدة متاحة على شكل "تحرير التخصيص" Edit Personalizations التي تمنح للمستخدم إمكانية تحديد مصادر الأخبار التي يثق بها أكثر من غيرها، وسيتم تمييز تلك الأخبار بشكل بارز ضمن عمود "أخبار لك".

وتضمن موقع أخبار جوجل أيضاً المزيد من خيارات المشاركة مع بريد Gmail و برنامج جالب الخلاصات Google Reader وصدى جوجل Google Buzz وفيسبوك وتويتر.

كما أضاف موقع أخبار جوجل اختصارات لوحة المفاتيح من n للخبر التالي و p للسابق و / للبحث و s لوضع علامة النجمة على الموضوع.